
تهنئ المدرسة الديمقراطية شباب العالم وشباب اليمن بالأخص بمناسبة يومهم العالمي، هذا اليوم الذي يسلط فيه الضوء بشكل أكبر على الشباب وادوارهم المختلفة والهامة في تحقيق الازدهار والتقدم في كل بلد.
وفي الوقت الذي شهدنا فيه بعض الخطوات الإيجابية لإشراك الشباب في العملية السياسية والتنموية وتمكينهم بشكل أفضل، إلا أن الواقع لا يزال صعباّ مع التزايد اليومي للحواجز المادية والاجتماعية، والمعاناة من ارتفاع معدلات البطالة، وانخفاض مستويات التمثيل في المحافل الدولية والحصول على الفرص، وتدنى مستوى القدرة على الوصول للموارد والخدمات.
وإذ تحتفل المدرسة الديمقراطية باليوم العالمي للشباب، تدعوا وتشجع الحكومات والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني على اتخاذ خطوات أكثر جدية لإشراك الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات.
المدرسة الديمقراطية
12 أغسطس 2021م