في الوقت الذي أدانت المدرسة الديمقراطية ما تعرضت له الطفل غادة (8) سنوات من تعذيب من قبل زوجة أبيها وهي في حالة سيئة في الإنعاش في مستشفى الثورة حتى الآن .
نتفاجأ بالطفل يعقوب (8) سنوات في المشرحة بمستشفى الجمهوري بسبب تعذيب وحشي حتى الموت .
المدرسة الديمقراطية تدين العنف ضد الأطفال و تطالب الجهات الأمنية بالكشف عن هذه الحالات فور وصولها إلى المستشفيات و عدم التكتم عليها و التحقيق في هذه القضايا بجدية.
و تطالب المجتمع بمعاقبة من يقوم بهذه التصرفات ويتستر عليها .
علماً بانه تتم تشكيل لجنة من برلمان الاطفال للنزول إلى المستشفيات لرصد حالات العنف التي تصل إلى المستشفى و تطالب وزير الصحة و وزير الداخلية والنائب العام بتسهيل عملها أثناء النزول الميداني